ظاهرة الطلاق كثرت فالاونة الاخيرة بشكل مبالغ فية و للاسف و هذا بسبب سوء الاختيار
وهى العامل الاساسى الذي يهدم البيوت و يشتت الاسر تحكى احد النساء عن قصتها مع زوجها
تقول كانت الحياة تبدو من ثمان سنوات جميلة عند الخطوبة كنت اعلم انه ليس بالشخص المناسب
قد كان عصبى و كثير السباب غير مكترث لامرى و لكن كنت صغار منبهرة بالفستان الابيض و اريد الزواج
اضحك على نفسى و اقول سيتغير انجبت طفلاى الاول و الثاني بعد سنتين من الزواج و ربما كانت المشاكل لا تنتهي
كنت اقول هذة سنة الحياة و من الطبيعى ان يحدث المشاكل و انه سيتغير و انا سأكبر و سأحكم الامور بشكل افضل
ولكن ضاعت ثمان سنين من عمرى و حدثت الاسوء انه جعلنى انفصل عن اهلى بسبب اسلوبة و مشاكلة و الاهانة فقام بسباب ابى فالشارع و سط الناس
بدأت رحلة الهاوية منذ هذا الحين فمهما حاولت معة لا يتغير و مهما طلبت منة هذا لا امل
ثم فجأة و جدت نفسى انا اتحول لشخص ثاني لا اعرفة حتى بدوت غريبة عن نفسى و انتهى الامر بى بالطلاق و من دون اطفال
قد اخذ ابنائى و تزوج و لم اخرج من هذة السنوات سوى بالتعاسة و لوم الذات و خيبة الامل
قصتى مع زوجى قبل الطلاق,
ومأساة الضرب و الاهمال
قصة الزوجين قبل الطلاق
