الرقية الشرعية من أجل الحسد
الحسد هو عد النعم التي يحصل عليها البشر بدلامن عد نعمك
و الحسد مثل النار دائما تقصد أعلى النقاط و ما يثير في البشر الحسد
ما لا يستطيعون هم أنفسهم أن يتمتعوا به و الحسد أسوء الرذائل إطلاقا
فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة أو نفع و لا يمكنك أن تصبح سعيدا
وحاسدا
بنفس الوقت و اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله كالنار
تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله و لله در الحسد ما أعدله
بدأ بصاحبه فقتله و يمكنني أن أرضي الناس كلهم إلا حاسد نعمة
فإنه لا يرضيه إلا زوالها و قبل أن يبدأ الإنسان حياته يجب أن يحارب شعور
و كما قال الشعراء و الحكماء في أبياتهم عن الحسد
تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله و لله در الحسد ما أعدله
بدأ بصاحبه فقتله و يمكنني أن أرضي الناس كلهم إلا حاسد نعمة
فإنه لا يرضيه إلا زوالها و قبل أن يبدأ الإنسان حياته عليه أن يقاتل شعور
الحسد والكراهية في داخله و ليس الحاسد هو الذي يطمع أن
يساويك بأن يتقدم إليك بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إلى
حاله السيء و الحسد مدمر للذات و الحياة و في ما يلي سوف