دائما يعرض علينا سؤال و نظل نفكر
بالاجابة و ذلك السؤال هو هل الانسان
مخير او مسير و بعد تفكير عميق
والاستماع الى اراء علماء الإسلام
فان الانسان مسير فاشياء و
مخير فنفس الوقت فهو مسير بالنسبه
لحاجات و تسييرة فامور القضاء و القدر
التي خلق لها و التي لايستطيع تغيير اه شىء فيها
كالاب و الام و الطول و الجنس و الذكاء و قوه الجسم و ضعفه
والفقر و الغني ام تخييرة لان الله حباة بالسمع و البصر
والعقل و الارادة ليفرق بين الخير و الشر و النافع و الضار
وبالتالي يختار الحق و يترك الباطل فياخذ ثواب علي الخير
ان اختارة و يعاقب علي الشر اذا اختاره
هل الانسان مسير ام مخير , تعرف علي هل الشخص مسير ام مخير
هل نحن مسيرين ام مخيرين