رقية الحسد

مشتاقه للحياة

الرقيه الشرعيه من اجل الحسد

الحسد هو عد النعم التي يحصل عليها البشر بدلامن عد نعمك

 

و الحسد كالنار دائما تقصد اعلي النقاط و ما يثير فالبشر الحسد

 

ما لا يستطيعون هم انفسهم ان يتمتعوا فيه و الحسد اسوء الرذائل اطلاقا

 

فإنة لا يعود على صاحبة بأيه فوائد او نفع و لا يمكنك ان تصبح سعيدا و حاسدا

 

بنفس الوقت و اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتلة كالنار

 

تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكلة و لله در الحسد ما اعدله

 

بدا بصاحبة فقتلة و يمكننى ان ارضى الناس كلهم الا حاسد نعمة

 

فإنة لا يرضية الا زوالها و قبل ان يبدا الإنسان حياتة يجب ان يحارب شعور

 

و كما قال الشعراء و الحكماء فابياتهم عن الحسد

 

تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكلة و لله در الحسد ما اعدله

 

بدا بصاحبة فقتلة و يمكننى ان ارضى الناس كلهم الا حاسد نعمة

 

فإنة لا يرضية الا زوالها و قبل ان يبدا الإنسان حياتة عليه ان يقاتل شعور

 

الحسد و الكراهيه فداخلة و ليس الحاسد هو الذي يطمع ان

 

يساويك بأن يتقدم  اليك بل هو الذي يريد ان تساوية بأن تنزل الى

 

حالة السيء و الحسد مدمر للذات و الحياة و فما يلى سوف

 



 

 


رقية الحسد