توجد أسباب عديدة ومختلفة النزيف المهبلي وفي هذا المقال سنوضح أبرزها
أسباب النزيف المهبليّ الحمل وأسباب متعلقة بالجهاز التناسلي يمكن أن يحدث نزف مهبليّ نتيجة وجود
بعض الأسباب
المتعلقة بالخصوبة (بالإنجليزية:Fertility) والجهاز التناسليّ، ومن هذه الأسباب ما يأتي: الحمل (بالإنجليزية:
Pregnancy). اضطراب موعد الإباضة. خلل في توازن هرمونيّ الإستورجين (بالإنجليزية: Estrogen)
والبروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone). العلاقة الزوجية. المدة التي تسبق بلوغ سن اليأس (بالإنجليزية:
Perimenopause). ضمور المهبل (بالإنجليزية: Vaginal Atrophy) كعَرَض من أعراض الوصول لعمر اليأس. التعرّض
لرضة أو إصابة تعرّض المهبل أو عنق الرحم لإصابة نافذة أو رضّة من شأنه أن
يتسبّب بحصول النزف المهبليّ غير الطبيعيّ،
ومثال ذلك النزف الناتج عن استخدام اللولب الرحميّ (بالإنجليزية: Intrauterine Device)، ويمكن تصنيف الدم
النازل بعد الجماع من عوامل النزف المهبليّ الناتج عن التعرّض للإصابات أو الرضوض أيضاً. الرحم
وعنق الرحم قد يكون
النزيف المهبلي ناتجاً عن وجود مشاكل في الرحم أو في عنق الرحم، ومثال ذلك ما
يأتي: نمو الزوائد اللحميّة في بطانة
الرحم (بالإنجليزية: Endometrial polyps)، أو في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cevical Polyps)، أو في أي منطقة
في
الرحم (بالإنجليزية: Uterine Polyps). العضال الغدّيّ الرحميّ (بالإنجليزية: Adenomyosis)، وهو نموّ بطانة الرحم في
عضلة الرحم. الألياف الرحميّة (بالإنجليزية: Uterine Fibroid)، وتعني نموّ غير طبيعي لخلايا الرحم، ولكنّه غير
سرطانيّ. العدوى يمكن أن تتسبّب إصابة الأعضاء التناسلية الأنثويّة بالعدوى (بالإنجليزية: Infection) بحصول النزيف
المهبليّ غير الطبيعيّ، ويمكن أن تشمل العدوى التي تتسبب في حصول النزف ما يأتي:داء المُتَدَثِّرات
(بالإنجليزية:
Chlamydia trachomatis). التهاب بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometritis). داء التهاب الحوض
(بالإنجليزية Pelvic Inflammatory Disease). التهاب المهبل (بالإنجليزية: Vaginitis). مرض السيلان (بالإنجليزية:
Gonorrhea)، وهو داء منقول جنسيّاً (بالإنجليزية: Sexual Transmitted Disease) ينتج بسبب الإصابة
بالبكتيريا المعروفة بالنيسريّة البنِّية (باللاتينية: Neisseria gonorrhoeae).أمراض الغدد الصمّاء تتسبّب أغلب
أمراض الغدد الصمّاء بحصول النزيف المهبليّ غير الطبيعيّ، من بينها الآتي متلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية:
(Polycystic
ovary syndrome (PCOS). قصور الغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Hypothyroidism). التوقف أو إحداث التغيير
في حبوب منع الحمل، أو الهرمونات المعطاة في سن اليأس. السرطان وفرط التنسّج تتسبّب الإصابة
بسرطان في الأعضاء
التناسليّة الأنثوية في حصول النزف المهبليّ غير الطبيعيّ، ومنها ما يلي: سرطان المهبل (بالإنجليزية: Vaginal
cancer).
سرطان عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervical cancer). سرطان بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial cancer). فرط
تنسّج بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial hyperplasia). الساركوما الرحمية (بالإنجليزية: Uterine
sarcoma). الأمراض العضويّة إنّ إصابة المرأة ببعض الأمراض العضوية قد تتسبّب بحصول النزف المهبليّ، ومن
هذه
الأمراض: الداء الزلاقي أو المرض البطني والمعروف أحياناً بمرض حساسية القمح (بالإنجليزية: Celiac disease).
الأمراض الجهازية الشديدة كأمراض الكلى أو الكبد. أمراض تخثّر الدم كداء فون ويلبراند (بالإنجليزية: Von
Willebrand disease). عدة أنواع الأدوية بالإضافة إلى حبوب منع الحمل المذكورة مسبقاً، قد تتسبّب بعض
الأدوية
بحدوث النزف المهبليّ، ومنها ما يأتي: دواء تاموكسيفين (بالإنجليزية: Tamoxifen)؛ فقد يحصل النزف المهبليّ كعرضٍ
جانبيّ لهذا الدواء. الأدوية المضادة للتخثّر (بالإنجليزية: Anticoagulant Drugs).
سبب النزيف المهبلي